“سمعت قصة في مكان ما عن رجل عاد إلى مدينته المدمرة بعد انتهاء المعارك، كان بيته مدمرًا، لكنه عاد من أجل أن يزرع بعض النباتات كي يخلق بعض التوازن في هذا العالم. النباتات مقابل الخراب.”دلير يوسف – حكاية آدم بيرغمان الصادرة عن @khanaljanub
تصفح التسجيلات
ميشيل فوكو – هل السلطة مهمة
“يتمثل تشاؤم اليمين بالقول التالي: انظروا كم الناس أدنياء، بينما يرد تشاؤم اليسار: انظروا كم السلطة مقززة! هل بمقدورنا التخلص من هذين النوعين من التشاؤم دون السقوط في الوعود الثورية وبشارة المساء والصباح؟ أعتقد بأن هذا هو الرهان حاليًا”من حوار مع ميشال فوكو أجراه الفيلسوف روجيه بول دروا يتحدث في هذا المقطع عن أهمية السلطةترجمة محمد ميلاد
رجال عاديون – Christopher R. Browning
Ordinary Men: Reserve Police Battalion 101 and the Final Solution in Poland في منتصف آذار من عام 1942، كان ما بين خمسة وسبعين إلى ثمانين في المئة من ضحايا المحرقة ما يزالون على قيد الحياة، فيما كان عشرون إلى خمسة وعشرون في المئة قد قضوا نحبهم. وبعد أحد عشر شهراً فحسب، في منتصف شباط 1943، انعكست النسب تماماً. ووفقاً للمؤرخ كريستوفر براوننغ، فإن لبّ المحرقة كان موجة قصيرة وعاصفة من القتل الجماعي، تمركزت في بولندا، وكان منفذوها ليسوا فقط فرق القتل النازية المعروفة، بل أيضاً “رجال عاديون” مثل أفراد كتيبة الشرطة الاحتياطية 101 القادمة من هامبورغ.كان عدد هؤلاء أقل من خمسمئة رجل، معظمهم في سن متقدمة نسبياً، أُرسلوا إلى بولندا سنة 1942. حينما عرض قائدهم على من يرغب أن يتنحى عن مهمة القتل، لم يتنح سوى رجل واحد، ثم تبعه اثنا عشر آخرون بعدما أيقنوا أن عرض قائدهم جاد. أما الباقون، فقد شكّلوا فرق الإعدام، جزّأوا اليهود الأسرى إلى مجموعات، ساقوهم إلى الغابة، وأمطروهم بالرصاص. وبعد سبع عشرة ساعة، كان جميع اليهود، وعددهم ألف وخمسمئة، قد قُتلوا عن بكرة أبيهم. وعلى امتداد ذلك اليوم، طلب بعض الرجال أن يُعفَوا من القتل، وكان يُسمح لهم دائماً بذلك. غير أنّ الغالبية العظمى – نحو ثمانين في المئة – اختارت أن تظل على مقاعد الرمي حتى آخر النهار.
آخر المقالات
Vom Schreiben zum Lieben
Der Schriftsteller Ahmad Katlesh ist aus Syrien nach Deutschland geflohen. Die Journalistin Vanessa Vu kam in einem bayerischen Asylbewerberheim auf […]
Read more?Wie verändert sich die Stimme
© Majd Suleiman; unter Nutzung von Fotografien von Heike Bogenberger und Privat Ahmad Katlesh & Ulrike Almut Sandig Bevor sie […]
Read more+9,555,000 استماع
+45,000 اشتراك
+8 سنوات